بقلم هزار خطار . 2 دقيقة قراءة
تجارب شخصيّة . بقلم هزار خطار
17 مايو . 2 دقيقة قراءة
بقلم الصحفي عبد الله . 2 دقيقة قراءة
تجارب شخصيّة . بقلم الصحفي عبد الله
09 أغسطس . 2 دقيقة قراءة
بقلم Mustafa bajalan . 2 دقيقة قراءة
تجارب شخصيّة . بقلم Mustafa bajalan
30 أبريل . 2 دقيقة قراءة
27 أبريل . 2 دقيقة قراءة
بقلم مجهول . 3 دقائق قراءة
تجارب شخصيّة بقلم مجهول .
06 أبريل . 3 دقائق قراءة
حتّى قلمي عانَى الجفافَ. كيفَ لا؟وَهْوَ يعشقُ إحساسي، فَحَضَرَ على لَفْظِ أنفاسِهِ الأخيرةِ واستشهدَ على ساحةِ حَرْبٍ ضروسٍ بينَ القسوةِ والحنّيّةِ؛ فلِكثرةِ ما ناجاهُ جفَّ حبرُهُ.
كيف لا ؟وصديقُهُ عقلي هاجرَ جسدي دونَ رجعةٍ فلم يَعُدْ يشعُرُ أنّهُ موطِنُهُ بعدَ أنْ شاخَ قبلَ أوانهِ وانهارتْ قواهُ؛ فلكثرةِ ما راسلَهُ و لم يُجِبْ، جفَّ حبرُهُ.
2 دقيقة قراءة
3 دقائق قراءة
بقلم الصحفي عبد الله . 3 دقائق قراءة
بقلم الصحفي عبد الله . 1 دقيقة قراءة
أفادت وكالة "سانا" بأن الشاب السوري، حسام الاحمد( حسام رسلان )من حلب مواليد 1993اكتشف ثغرة أمنية في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تهدد حسابات مستخدميه، وأبلغ إدارة الموقع لسد الثغرة وتحسين مستويات الأمان.وقالت الوكالة إن شغف حسام بتفاصيل العمل التقني جعله يصب اهتمامه في كيفية عمل مواقع التواصل الاجتماعي، ليتوصل إلى اكتشاف ثغرة أمنية بعد البحث والتجارب، حيث أوضح الشاب السوري أن العملية بدأت بتحديد الهدف أولا وإجراء جميع التجارب الممكنة، مع التفكير بطرق لم يتوصل إليها أحد من قبل.
وأجرى حسام، التجارب على إحدى الصفحات، واختبر الميزات الموجودة فيها في عملية استغرقت نحو 3 أيام متواصلة، حتى استطاع التوصل إلى المشكلة وتحديد خطورتها وأثرها على المستخدمين وتسجيل ذلك بمقطع فيديو وإرساله لإدارة شركة "فيسبوك".
تمكن الشاب السوري حسام الاحمد ( Hossam Al Ahmad ) من مدينة حلب مواليد، 1993 من اكتشاف ثغرة جديدة في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تتعلق بمنظومة السلامة، وهو ما تجاوب معه الموقع بإصلاح هذه الثغرة وتقديم الشكر لهذا الشاب الذي ينشط في مجال "القرصنة الإلكترونية الأخلاقية".
وكشف حسام أن هذه الثغرة أتاحت دخول الأصدقاء للصفحات الخاصة دون أن يكونوا من بين المسموح لهم بدخولها.
ليلة هادئة في الخارج و المنزل و في داخلي ايضا . للمرة الاولى منذ فترة طويلة يستقر الهدوء و ياخذ مكان له في بواطننا , كانما الهدو ايضا مل الضجيج و الشغب و الانتظار , الهدوء ياخذ استراحته ليلة العيد من صخب الحياة , و هذا حق له , فالهدوء غير مسؤول عن متاعب الانسان , لكننا نتسائل ان كان ذنبنا ان يرافقنا الهدوء طيلة الايام و اعيادها , في حين ان من المفترض ان لا يكون للهدوء مكان عندنا خاصة ونحن الذين نعشق الشغف و التفاعل و الاحداث , هدوء يدفعنا اكثر نحو الكتابة و اكثر نحو الدخان و اكثر نحو الارهاق , هدوء ليس كهدوء العوام يمنحهم النوم , هدوئنا يسلب من اعيننا النوم و الراحة و السكون , هدوء يمنع عنا فرحة العيد و تفاعلاته و شغفه , لا ضرر من ذلك كله وان حرمنا من لذة الصحبة و العشرة و العائلة , فللهدوء قيمته الخاصة التي تقتل شغفنا و تنشف دمعنا , فعندما يستحوذ عليك الهدوء يقتل كل تفاعلاتك الشاعرية و الحسية ومن فضله كسبنا اللاهتمام و القوة و التبلد لكن ايضا من لا فضله خسرنا من نحب و الرفقة و الحياة التي تحيي الانسان , يظن الناس ان المستغني عن الاخرين غني فعلا ولا يهتم و هذه حقيقة ظاهرية لكن لها جوانبها الاخرى , مثلا تجلس تكتب لساعات و انت مرهق لكنك مجبر على الكتابة لانك تشعر بذلك الفراغ و ذلك اللاشعور , لا يتقرب منا اليأس ولا تتقرب السعادة ولا نشعر بالامل ,, كل ما يوجد لا شيء,, يجعلنا ننفر من وضعنا الى وضعنا , فكيف تهرب وانت لا ملجئ لك غير تلك الاغاني و كتاباتك , هناك من يفر من ثغره و يخرج الى الخارج لكن نحن لا نملك الخارج نندمج فيه ولا يسعنا الداخل نعتكف فيه فماذا نحن فاعلون غير ان نكتب ثم نكتب ثم نكتب الا ان ياكل القلم نفسه و ينفد الحبر و تنكسر الكلمات , لا اقول تنتهي لان كلماتي لا تنتهي اقول تنكسر , من شدة حقيقتها , فتصبح غير قادرة على الانتشار على اطراف الورق ,, فماذا هي النتيجة غير ان تتخلى الكلمات ايضا عن حريتها و نفسها و حقيقتها لانها جبانه عكس باطنها الشجاع , من لي ان يواسي ضجري غير كلماتي و ان توقفت توقف كل وجداني
*في أزمنة البؤس، كان الرجالُ كلُهم عُزابا، بينما كل النساء كُن مرتبطات.. بمن؟! الله أعلم!!.
*يا إله الجمال، ما مال قلب من أُحب، ما مال عني.
بقلم farah wahbi . 3 دقائق قراءة
أو يمكنك إنشاء حسابٍ عبر:
بالنَّقر على "أنشئ الحساب"؛ فإنَّك توافق على شروط الخدمة و سياسة الخصوصيَّة .
أو يمكنك تسجيل الدخول عبر :
الإبلاغ عن التعدي على حق المؤلف أو التعدي على العلامة التجارية اقرأ قواعدنا