ماذا كان آخر كتاب قرأته وعمّ كان يتحدث؟ شاركنا مقتبسات من كتبك المنشورة، او من كتبك وكتّابك المفضّلين... واكتشف ما يشاركه الآخرون!
بقلم عادل خالد الديري . 5 دقائق قراءة
كتبٌ وكتّاب . بقلم عادل خالد الديري
03 فبراير . 5 دقائق قراءة
بقلم Mustafa bajalan . 2 دقيقة قراءة
كتبٌ وكتّاب . بقلم Mustafa bajalan
30 أبريل . 2 دقيقة قراءة
بقلم حمود ولد سليمان "غيم الصحراء" . 6 دقائق قراءة
كتبٌ وكتّاب . بقلم حمود ولد سليمان "غيم الصحراء"
06 مارس . 6 دقائق قراءة
بقلم Kenan Dumat . 4 دقائق قراءة
كتبٌ وكتّاب . بقلم Kenan Dumat
21 يوليو . 4 دقائق قراءة
بقلم Faten Fouaany . 8 دقائق قراءة
كتبٌ وكتّاب . بقلم Faten Fouaany
17 يوليو . 8 دقائق قراءة
كلنا سمع أو قرأ بشكل أو بآخر أن المصريين وسكان بلاد الشام والرافدين ومعهم عموم شبه الجزيرة العربية كانوا وثنيين لمراحل مديدة من تاريخنا المغرق في القدم. ولعلّ البعض منا تساءل عمّا كان يفكر به ذاك العابد الوثني وهو يقدم فروض الطاعة لمنحوتة إله مصنوعة بيد بشرية، أو على أي أساس كان قادة عسكريون من هذه المنطقة يتخذون قرارات استراتيجية وفقاً لنصيحة العرّافات. وإن مرَّ هذا أو ذاك من دون تفحص فلا بد وأن نتوقف عند معنى تقديمهم للعطايا والقرابين والذبائح إلى المعبد تقرباً من الآلهة وخوفاً من غضبها. هل فعلاً كان ممارسو هذه الطقوس يعتقدون أن الحياة ستدبُّ في هذه الأصنامفتهرع لتنفيذ طلباتهم الدنيوية؟ أو الهمس لهم بهمسات سريّة بشكل انحناءة في غمامة أو رجفة في جناح طير ينبئان بما سيحدث في المستقبل؟
ثم من هم أولئك المدعوون بالجن؟ من أين جاؤواإلى المخزون التراثي العربي وما طبيعتهم، وما دورهم، وما علاقتهم بحياة الوثنيين اليومية؟ هل كانوا يعتقدون بأنهم أشرار، أم أخيار؟ وماذا عن الجن القرين وعلاقته بتاريخ الميلاد والأبراج الفلكية؟
2 دقيقة قراءة
6 دقائق قراءة
4 دقائق قراءة
8 دقائق قراءة
بقلم جمال رزق . 4 دقائق قراءة
بقلم الإعلامية كارلا الصباغ . 2 دقيقة قراءة
بقلم رغدة غنيم . 5 دقائق قراءة
الكتاب: كتاب اللاطمأنينة
الكاتب: فرناندو بيسوا
بقلم ملتقى الراويات . 5 دقائق قراءة
أمل خطّار غانم،
العمر: 23،
بقلم الإعلامية كارلا الصباغ . 3 دقائق قراءة
من هو علاء سرحان ، و ما هي أصل عائلته .
الكاتب الشاب علاء محمد سرحان من الجمهورية العربية المصرية ،
اسمي تغريد الشّيّاحِ، أبلغ من العمر ثماني عشر رَبِيعًا. ولدت في دمشق، وترعرعت في مصر، وَتَرْبّيتُ في بيتٍ مسرى دمه فِلَسْطِينِيٌّ.وأنا أنتمي لأولئك الَّذِينَ كانوا أَطفالًا عَادِيِّينَ، أنا الّتي تؤمن بالفأل الحسَن، وتستوطن الآمال فؤادي. أنتمي لأولئك الَّذِينَ كانوا في الوسط، ليسوا مُتَفَوِّقِينَ ولا لهم حفلات اَلتَّكْرِيم، ولا مشاغبين يعرفهم الجميع. أنا مِمَّنْ أنتظر شروق الشَّمْسِ بعد غروبها، أومن أَنَّ لِكُلِّ مشكلةٍ حَلّ، وَلِكُلِّ داءٍ دَوَاءٌ، وَلِكُلِّ ضيقٍ مخرجٌ، وَلِكُلِّ كربٍ فَرْجٌ.أنتمي لأولئك الَّذِينَ يسترسلون في الكلام أمام مراياهم. أنا الّتِي لا ألفت الانتباه ولا أثير الجدل.أنا الّتِي أحدق في المدينة ليلًا وليس لهم صِدِّيقٌ إِلّا اللَّهُ؛ ألتمس ألطاف اللَّهِ وحكمته فِي كُلِّ قدرٍ، وأبحث عن منافذ النُّورِ في الظُّلُمَاتِ.أدرس ثالث الثَّانَوِيِّ الْأَزْهَرِيُّ.مُتَعَدِّدَةُ المواهب لكن أَحَبّ إلى قلبي؛ الكتابةكنت أكتب خواطر قصيرةً لا أحدًا يُطْلِعُ عليها؛ لكن ذات يومٍ؛ أرسلت نَصًّا لإحدى صديقات لي وأَحِبُّوا أسلوبي الْمُمَيَّزَ وبلاغته، وسطوت على قلوبهم من خلاله، وهنا كانت بداية رحلتي. في أَوَّلِ الشَّهر واجهت صعوبةً كنت أُكَرِّرُ ذات الأخطاء نفسها، لَكِنَّ الآن أدركتها وَتَفَوّقَتُ بها..واجهت بعض تَحَدِّيَاتٍ مع ذَاتِيٍّ؛ عَقْلِيّ يريد الهجر والابتعاد وأترك اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ لأهلها، وقلبي يريد الثَّبَاتَ والوصول لِلْقِمَّةِ، وواجهتْ بعض الصُّعُوبَاتِ من ضمنها ظروف صِحِّيّةٌ؛ لكن الآن على وشكٍ من الانتهاء منها بإذن الله وقد ألفت كتابًا وسوف يصدر بعد عِدَّةِ أَيَّامٍ، وشاركت بأكثر من كتاب من ضمنهم (حلم وواقع) (شتاء أمطر فراشات)وَالْبَقِيَّةُ سوف يكونون مُفَاجَأَةً لكم.لقد تَلَقَّيْتُ الدَّعْمَ من قبل عائلتي ومن ثَمَّ أصدقائي والمشرفين؛ فهم سبب كبير في تَطَوُّرِي.وأخيرًا أوجه رسالتي؛لا يوجد قيمة للحياة بلا هدف و لذّة الوصول بعد صبر و تدريب و سعي لتحقيق هذا الهدف عظيمة جداً.
أو يمكنك إنشاء حسابٍ عبر:
بالنَّقر على "أنشئ الحساب"؛ فإنَّك توافق على شروط الخدمة و سياسة الخصوصيَّة .
أو يمكنك تسجيل الدخول عبر :
الإبلاغ عن التعدي على حق المؤلف أو التعدي على العلامة التجارية اقرأ قواعدنا