ديوان كامل " ينشر لأول مره

ديوان

خالي من الرياء

 (شفرات التسعينات)

بقلم " الدرع

مصطفى محمود 

هل  من  مقبلين  على  خوض   تجربه   أطلاع   فريدة  من نوعها ؟ "

مقدمة

يتأذى نظرك كثيراً بعناوين الكتب والدواوين المبهمة..

ويصاب بئر مخزونك من المعرفة بالقيئ أحياناً..

بفضل أسامي الكتاب الجدد لأنك تستشعر بأنك ستخوض تجربة أطلاع مملة..

 وبدائية ويكاد يكون فيها شئ من الزيف أو الأقتبسات الغير معلنة..

وأنت كا قارئ أو مطلع أنفقت سنون من عمرك .

في الأطلاع والبحث والتعلم والتثقف مِن  مَن  هم أهل للثقة بتاريخهم الحافل بالتكريمات..

من دور الثقافة والدراسات العديدة كا مثل دكتوراة في الآدب أو غيرها من العلوم ..

وأنت لا تحب أن تخوض كا مثل هذه التجارب ..

الغير موثوقة وللعلم أنا مثلك !..

فابلرغم من صغر سني قبل أن تتاح لي الفرصة 

وأن أكون من يكتب لك اليوم ..

فا مثالي شرحك قارئ شغوف " بالعناوين الصريحة.

وأسامي الكتاب الرنانة أو على الأقل الموثوق بها 

لكن ثمة عنوان ما وكاتب ما هشم لي ذالك الجدار السمج في أول عنوان منشور يحمل أسمة ..

وأصابتني عدوة العانوين المبهمة!

والتقرب من صفحات الكتاب الجدد والأطلاع على كل ما تحوية العقول البدائية أدبياً..

ووجدت هذا من أهم أطلاعتي أبداعاً ووجدت فيهم

الفكر المختلف والأدب الحر .الخالي من القيود المادية عقلياً .

وكرهت كوني شاب قديم الطراز وأصبحت تراودني رغبة ملحة ..

في خوض هذة المعركة الشبة ممُيتة في سماء الآدب مع من هم مثلي من قراء..