05 أغسطس .
1 دقيقة قراءة .
729
لا غايةَ لي غيرَ ذلكَ الهدوء..
والنهارُ يتسللُ لينيرَ جانبًا من وجهي..
يصحَبَهُ تأمُّلي
وحديثُ الطيور..
وبقايا رائحة عطري الليليْ..
هنا
أستنْشِقُ قهوتي، وأتلمَّسُها بين شفتيْ..
مكونًة رأيًا بأنها
أحلى من السُكْرَةِ
على مُرِّها..
.
ساقي تَحْمِلُ الأخرى
المسترخية
.
.
.