05 يونيو . 1 دقيقة قراءة . 112
كتبت يوما عن نعيمي المشتعل..عن الأرجوحة الماورائية..و عن رنين الشوق الماثل في حناياي المرهفة..فلما ضاعت تلك الأماني و تناثرت حروفي على رمال الضياع و ابتلعتها شهية النسيان، ها أنت تقتحمين سبات الذاكرة لتجمعي شتاتا قد تضمنته منطقة اللاعودة..فماذا تسمين هذا؟..أوليس جرما في حق إنسان!