أُفَسِّرُ الألَمَ

30 أغسطس  .   1 دقيقة قراءة  .    32

يارب، أحتاج حضنك
في هذا الضفاف،
في هذا الغرق.

حتى الآهات التي قد تفجرت
ضاقت عليها السبل.

وحق قلبي المعذب
واستغفاره المنتظم،
هبني راحة هذا التعب.

أقول: لا لن أعود،
لكنّي أعود...

ولا ينقسم هذا الألم،
ولا حتى ينكسر،
ويتعلم
أن لا حق له فيما رغب،
إلا فيما ربه كتب.

  0
  0
 0
مواضيع مشابهة
X
يرجى كتابة التعليق قبل الإرسال