12 مارس .
1 دقيقة قراءة .
836
تمامًا كمبدأ السقوط الحرّ:
أعتزم الهروب منك،
مرتفعةً بكلّ ما أوتيتُ من سرعة
عن أرض ذكراك،
إلى أن أصلَ إلى القمّة
حيث تنفذ ذخائرُ قواي في حضرة الشوق
فأسقط عائدةً إليك بالسرعة نفسها.
ولَكَم سيسخر
صاحب " أسطورة التفّاحة" من نفسه
حين يعلم
أنّك أنتَ من يبقيني على هذه الأرض،
مُذ أصبحَت الجاذبيّة أنت!