20 سبتمبر . 1 دقيقة قراءة . 746
إلى من يهمه الأمر ..
أخشى التعلق ...
أخشى أن أعيش على وهم أقتات منه بينما هو يقتات من روحي ومشاعري ..
تذوقت اللوعة سابقاً .. طعم المرار ما يزال يشهر سيوفه في حلقي ..
تجرعت خيبة الأمل سابقاً ..
إنما احتمال السقوط ما زال قائماً ..
ربما لأن هشاشتي لا دواء لها ..
ربما لأني لست مؤمناً حقيقياً .. فألدغ من ذات الجحر مرات ومرات.
إليك أنت أوجه كلامي ..
أريدك وأخشاك .. !!
هل تستطيع حلاً لتلك المعادلة؟!