04 يوليو . 3 دقائق قراءة . 835
الكتابة هواية رائعة ومهارة بالغة الأهمية للجميع. لا يوجد أي قيود لتصنيف الكتابة بين مقالات وتقارير أو كتابة واقعية أو كتابة روائية تتناول المغامرات أو الخيال العلمي أو كتابة الشعر، وليس انتهاءً حتى بكتابة تقارير العمل أو المنشورات على فيسبوك؛ لك كامل الحرية للتخيل والإبداع كل الوقت، وحدودك هي السماء، وما ورائها في حقيقة الأمر. ما يتعلمه المهتم بالكتابة أول الأمر هو أن الكتابة أكبر بكثير من عملية وضع القلم على الأوراق وانتظار الإلهام، بل دائمًا ما يتطلب الأمر الكثير من القراءات السابقة والبحث والتفكير واستدعاء التجارب الشخصية والأدلة التي تثبت فكرتك، ونهاية بعد كل ذلك تأتي مرحلة المراجعة والتنقيح. لا يوجد ما يضمن أن تناسبك نفس طرق الكتابة مهما أثبتت نجاحها مع كتاب آخرين، لذلك يبين الكاتب والروائي علاء سرحان صاحب رواية "صدفة جميلة أم هو قدر أجمل" بعض الطرق لتنمية موهبة الكتابة لديك وذلك في في النقاط التالية:
تطوير أسلوبك في الكتابة
حدد لنفسك الأسباب التي تدفعك للكتابة. يمكن للكتابة أن تكون هواية شخصية للغاية أو ربما أنك طامح لنشر سلسلة من الكتب ومشاركة أفكارك وخيالاتك مع القراء. قد تكون حاجتك لتعلم الكتابة مرتبطة كذلك بالحاجة لكتابة مقال مدرسي أو لأنك تحتاج إليها بشكل أو آخر في مهامك العملية في وظيفتك الحالية. الكتابة عملية صياغة للأفكار ونقلها للآخرين؛ أي أنها شبيهة تمامًا بالكلام والمحادثات، ويعني ذلك أنها مهارة مهمة للجميع أيًا كانت استخداماتها، وليست مقتصرة على من وُلدوا لديهم موهبة الكتابة. يقدر أي شخص في العالم على تحسين مهارته في الكتابة، ونقطة الانطلاق نحو هذا الهدف هي.....
07 أغسطس . 2 دقيقة قراءة
02 أغسطس . 2 دقيقة قراءة
03 أغسطس . 3 دقائق قراءة
29 أغسطس . 2 دقيقة قراءة
07 أغسطس . 2 دقيقة قراءة