ماذا قالوا عن مرداد

منصة مرداد واحة للفكر والابداع وتلاقح الأفكار .. مرداد مساحة حرة للتعبير عن المشاعر والاطلاع على تجارب الآخرين .. منصة مرداد هي بوصلة لكل باحث عن المعرفة بلغتنا الأم اللغة العربية .. تتميز منصة مرداد باسمها الجميل المستوحى من عنوان كتاب فلسفي صوفي وضعه الكاتب القدير ميخائيل نعيمة.. منصة مرداد تعيدنا إلى ذاتنا..وتردنا إلى جوهرنا لننجو من هذا الهراء المحيط بنا..

"لَكَم ساءنا ابتعاد أقراننا عن القراءة، وابتعادهم، إن قرؤوا، عن القراءة بلغتهم العربيّة الأم، ولَكَم ساءنا فقر الفضاء الالكتروني بمحتوىً عربيٍّ ذي قيمةٍ فكريّة، بعيداً عن الابتذال والرسائل الدعائية الموجّهة ذات البعد الاستهلاكيّ البحت، ولَكَم اعترانا يأسٌ وشعورٌ بالوحدة وشبه قناعة أنّنا ما عدنا نشبه محيطنا بشيء، وأنّ من يشاطروننا الاهتمامات ويوازوننا سويّةً فكريّة، باتوا قلّةً مبعثرةً في الشّتات، ولَكَم افتقدنا إلى من يحفّز فينا ما كمُن من إبداعٍ راقدٍ بفعل تسارع عجلة الحياة اليوميّة والمهْنيّة التي ما عادت تتلاقى بالضرورة مع مواضع شغفنا. إلى أن أبصرت النّور منصّة "مرداد" فردّت لنا أملاً خبا وأثرت فكرنا وحواسنا بكلّ ذي قيمة، وقرّبت المتباعدين من ذوي الكفاءات الثقافية ووصلت بينهم بخيوطٍ متينة، وكانت لهم منصّة تعبيرٍ لا حدود لسمائها. لَكَم تهكّمنا على من دأب على مواساتنا بأنّ هناك بصيص ضوءٍ في آخر النّفق، إلى أن تبيّنّا أنّ "مرداد" هي ما كنّا ننتظره."

إذا كان الرسم والشطرنج وغيرها من الابداعات الانسانية موهبة فطرية في جزء منه فهو في جزئه الأهم تعلّمٌ وتحصيلٌ معرفي وثقافةٌ مكتسبةٌ، وهو ما تحاول منصة مرداد تحقيقه في النقد التشكيلي. فشكراً لهذه المؤسسة الثقافية الهادفة.

مِرْدَاد هي مِنصّة حرة تفاعلية، تنحاز -وفقط- للعرق الإنساني. ساعدتني تلك المساحة المفتوحة على إعادة بعث ما بداخلي من إلهامات، وكتابتها في شكلٍ مُنظّمٍ وجذّاب، ومشاركتها مع زوّارها المتعطّشين للفن والعلم الخادم للإنسانية، بل وتُشجّع الزائرين أيضا على التعبير بحريّة عما يداخلهم من إلهامات ورؤى.

المبدعون هم من يدركون أنه لا يوجد شيء كامل و أنه لا بأس بذلك... من هذا الموقع، يسعى منبر الثقافة االجتماعية الفريد " مرداد" إلى الاهتمام بطرح الأفكار والقراءات الجيدة، وجذب القارئ وتقديم الفكرة بكل ثقة ومصداقية مهتما بآراء القارىء والناشر في تحسين مستوى المنتدى لنرتقي سوية... إنه مشروع ثقافي مهم يركز على ما ينجم عنا على الصعيدين الثقافي والاجتماعي، فكل التقدير لهذا المنبرالمنفتح الذي نتعاون معه نحن " ملتقى الراويات" حيث نقرأ كتب متنوعة كل أسبوعين ، فهناك فريق من "ملتقى الراويات" يعمل على تلخيص الكتب والاراء وتقديمها إلى هذا المنبر الكريم وهو بدوره يدقق ويتابع ويهتم بكل ما يرتقي بالقارئ ويمد جسور التواصل، بحيث يجعل من المتابعين والناشرين عائلة واحدة همهم دائما األفضل بالنوع وليس بالكم... فكل الشكر والتقدير لهذا المنبر النير متمنين أن تكون حروف كلماته مصابيح نورعلى دروب العلم والمعرفة.

في الكريمة مرداد : حيز الحديقة الغناء ،فسيح فسحة الفكر والجمال والفن النقي في حيز عيون الاحبة، كذلك هي ربيع النفس العاشقة، وطن للصادقين في كتابة ذواتهم العاشقة، بحدود سر جميل الانسان في كل مكان، لهذا اجد نفسي مشتاق الى كتابة وجودي فيها، كلما اجد فرصة للامل بأهمية ان اترك شيء للتاريخ المتاح ، ليس لأننا سنكون من الماضي، بل لأننا نحب الحاضر في شتى مناحي الحب بالحياة، ومثل درس يبقى للطواف، بلا حواجز تقفز العين ليس كمثيلاتها، حيث ترى الأصدقاء ومتعة السفر مابين الأنشطة الثقافية والفنية والاحلام ومشاريع الجميع، وكله بخيط رفيع سميك متين يجعلنا نتمسك بالحب والحياة ، شكرا لمن تطوع خيرا في جهد للأستاذ الفنان والناقد الصديق عادل الديري وباقي الاحبة الفاعلين بكل صدق وتفاني، باسل وفريقه المردادي، وسنة سعيدة لكم جميعا.

ما يلفت الإنتباه في شركة مرداد ومن خلال تعاملي معها فكريا وجدت في أهدافها تلك القيم الإنسانية النبيلة وذاك من خلال اهتمامها بكل ما هو إنساني ونبيل ويعمل على نشر الفكر العقلاني التنويري. أن من يهتم بالفكر العقلاني لا شك أن الإنسان هدفه الأسمي لذلك أنا كلي ثقة بأن بقية نشاطات مرداد تصب في مصلحة الإنسان وقيمه ومصالحه.. كم نحن اليوم بحاجة لمرداد في زمن التصحر واللامعقول هذا.

أعزائي عائلة مرداد، في ظل ما نعيشه من تصحر ثقافي و اجتماعي برعاية وسائل التواصل، جاء مرداد كظل شجرة رحيم و منقذ من عملية الحرق المستمرة للشغف و للمعرفة و للفضول.. في مرداد أشعر بالأمان و الثقة بالتواصل مع أشخاص جمعتهم الحاجة للترفع عن المباح من خلال بحر ثقافي غني أتمنى أن يصبح محيطاً قريباً. لا أشعر بلهاثٍ عابث و أنا في صدد زيارة مرداد، دائماً هناك ما يدهش مخيلتي و يزيد من ثقافتي المحدودة. في مرداد لا أعاني من تجميل ما يجب أن أكون، جهودي تذهب لأخاطب عقول و تجارب ثقافية جميلة للغاية، فاجتهد لأستخدم ما تعلمت و أفتح ذهني آملة في زيادة معرفتي من خلال ما يوفره مرداد من مواد ثقافية مختلفة ... مرداد أمل لمن يبحث، و برأي هو أداة تثقيف مهمة إذا استطاع الناس إليه سبيلاً.. محبتي و تقديري

مرداد ليست منصة إعلامية تقليدية، إذ جلّ ما تقدمه هو العمل على تحريك الوعي وتوسيع دوائره وزيادة عمقه، وفوق ذلك السعي للاختلاف عن السائد، والمغايرة في زاوية طرح المواضيع، لتبث أن كل ما قيل، ما زال يحتفظ بطزاجته إن نظرنا إليه نظرة جديدة، وغيّرنا بؤرة التركيز. مرداد.. فسحة من الحرية الجادة، تثير النقاش وتخلخل اليقينيات وتزيح الغشاوة عن الرؤيا بالمعرفة الحقة.

التنوير حاجة وجودية للإنسان العربي كما هي حاجته لأوكسجين الحياة، وموقع مرداد الطموح يخوض معركة التحدي على اكثر من اتجاه من اجل نشر وتعميم وتعميق رسالة التنوير . لذا فإنه يستحق من الجهات المعنية والقادرة كل الدعم المعنوي والمادي.

مرحبا أصدقائي يسرني أن أكتب هذه السطور باختصار وجدت ضالتي حينما خطوت عتبة بابكم ودخلت لهذه المنصة الراقية الأنيقة الجميلة البرستيجية "مرداد" ، أردت فقط أن أذكرك كم أنت رائع ومتميز ومبدع وضروري في زماننا أيها الفريق مرداد ..!! أنا معجب باستمرار بالعمل الذي تقدمونه للقارئ بمختلف المواضيع وأنواع الفنون ، أحب الطريقة والجودة التي تميز فريق مرداد عن الكثير من المنصات أو المجموعات الكتابية ، نعم تفرد وتميز فريقكم عن باقي المنتديات شكلا ومضمونا وجودة وحداثة في مواكبة العصر الجديد وهذا يعود طبعا للمسؤولين والمشرفين القائمين على العمل والانضباط باستمرار في الإبداع والإتقان والاختيار للأفضل والأخذ بزمام المبادرة دائمًا ، أتمنى لكم التوفيق والسداد والنجاح الدائم والمزيد من العطاء للإنسانية والتوسع أكثر فأكثر أتمنى أن يزداد عدد المقبلين مشاركة وقراءة وانتفاعا لهذه المنصة الرائعة وتضيء عتمة الطريق للإنسانية وتنشر الحب والسلام ...!! سنة سعيدة جديدة لكل الفريق وللجميع وكل عام وانتم بالف خير وصحة وعافية وسلامة وسعادة.

ماذا قالوا عن مرداد

منصة مرداد واحة للفكر والابداع وتلاقح الأفكار .. مرداد مساحة حرة للتعبير عن المشاعر والاطلاع على تجارب الآخرين .. منصة مرداد هي بوصلة لكل باحث عن المعرفة بلغتنا الأم اللغة العربية .. تتميز منصة مرداد باسمها الجميل المستوحى من عنوان كتاب فلسفي صوفي وضعه الكاتب القدير ميخائيل نعيمة.. منصة مرداد تعيدنا إلى ذاتنا..وتردنا إلى جوهرنا لننجو من هذا الهراء المحيط بنا..

"لَكَم ساءنا ابتعاد أقراننا عن القراءة، وابتعادهم، إن قرؤوا، عن القراءة بلغتهم العربيّة الأم، ولَكَم ساءنا فقر الفضاء الالكتروني بمحتوىً عربيٍّ ذي قيمةٍ فكريّة، بعيداً عن الابتذال والرسائل الدعائية الموجّهة ذات البعد الاستهلاكيّ البحت، ولَكَم اعترانا يأسٌ وشعورٌ بالوحدة وشبه قناعة أنّنا ما عدنا نشبه محيطنا بشيء، وأنّ من يشاطروننا الاهتمامات ويوازوننا سويّةً فكريّة، باتوا قلّةً مبعثرةً في الشّتات، ولَكَم افتقدنا إلى من يحفّز فينا ما كمُن من إبداعٍ راقدٍ بفعل تسارع عجلة الحياة اليوميّة والمهْنيّة التي ما عادت تتلاقى بالضرورة مع مواضع شغفنا. إلى أن أبصرت النّور منصّة "مرداد" فردّت لنا أملاً خبا وأثرت فكرنا وحواسنا بكلّ ذي قيمة، وقرّبت المتباعدين من ذوي الكفاءات الثقافية ووصلت بينهم بخيوطٍ متينة، وكانت لهم منصّة تعبيرٍ لا حدود لسمائها. لَكَم تهكّمنا على من دأب على مواساتنا بأنّ هناك بصيص ضوءٍ في آخر النّفق، إلى أن تبيّنّا أنّ "مرداد" هي ما كنّا ننتظره."

إذا كان الرسم والشطرنج وغيرها من الابداعات الانسانية موهبة فطرية في جزء منه فهو في جزئه الأهم تعلّمٌ وتحصيلٌ معرفي وثقافةٌ مكتسبةٌ، وهو ما تحاول منصة مرداد تحقيقه في النقد التشكيلي. فشكراً لهذه المؤسسة الثقافية الهادفة.

مِرْدَاد هي مِنصّة حرة تفاعلية، تنحاز -وفقط- للعرق الإنساني. ساعدتني تلك المساحة المفتوحة على إعادة بعث ما بداخلي من إلهامات، وكتابتها في شكلٍ مُنظّمٍ وجذّاب، ومشاركتها مع زوّارها المتعطّشين للفن والعلم الخادم للإنسانية، بل وتُشجّع الزائرين أيضا على التعبير بحريّة عما يداخلهم من إلهامات ورؤى.

المبدعون هم من يدركون أنه لا يوجد شيء كامل و أنه لا بأس بذلك... من هذا الموقع، يسعى منبر الثقافة االجتماعية الفريد " مرداد" إلى الاهتمام بطرح الأفكار والقراءات الجيدة، وجذب القارئ وتقديم الفكرة بكل ثقة ومصداقية مهتما بآراء القارىء والناشر في تحسين مستوى المنتدى لنرتقي سوية... إنه مشروع ثقافي مهم يركز على ما ينجم عنا على الصعيدين الثقافي والاجتماعي، فكل التقدير لهذا المنبرالمنفتح الذي نتعاون معه نحن " ملتقى الراويات" حيث نقرأ كتب متنوعة كل أسبوعين ، فهناك فريق من "ملتقى الراويات" يعمل على تلخيص الكتب والاراء وتقديمها إلى هذا المنبر الكريم وهو بدوره يدقق ويتابع ويهتم بكل ما يرتقي بالقارئ ويمد جسور التواصل، بحيث يجعل من المتابعين والناشرين عائلة واحدة همهم دائما األفضل بالنوع وليس بالكم... فكل الشكر والتقدير لهذا المنبر النير متمنين أن تكون حروف كلماته مصابيح نورعلى دروب العلم والمعرفة.

في الكريمة مرداد : حيز الحديقة الغناء ،فسيح فسحة الفكر والجمال والفن النقي في حيز عيون الاحبة، كذلك هي ربيع النفس العاشقة، وطن للصادقين في كتابة ذواتهم العاشقة، بحدود سر جميل الانسان في كل مكان، لهذا اجد نفسي مشتاق الى كتابة وجودي فيها، كلما اجد فرصة للامل بأهمية ان اترك شيء للتاريخ المتاح ، ليس لأننا سنكون من الماضي، بل لأننا نحب الحاضر في شتى مناحي الحب بالحياة، ومثل درس يبقى للطواف، بلا حواجز تقفز العين ليس كمثيلاتها، حيث ترى الأصدقاء ومتعة السفر مابين الأنشطة الثقافية والفنية والاحلام ومشاريع الجميع، وكله بخيط رفيع سميك متين يجعلنا نتمسك بالحب والحياة ، شكرا لمن تطوع خيرا في جهد للأستاذ الفنان والناقد الصديق عادل الديري وباقي الاحبة الفاعلين بكل صدق وتفاني، باسل وفريقه المردادي، وسنة سعيدة لكم جميعا.

ما يلفت الإنتباه في شركة مرداد ومن خلال تعاملي معها فكريا وجدت في أهدافها تلك القيم الإنسانية النبيلة وذاك من خلال اهتمامها بكل ما هو إنساني ونبيل ويعمل على نشر الفكر العقلاني التنويري. أن من يهتم بالفكر العقلاني لا شك أن الإنسان هدفه الأسمي لذلك أنا كلي ثقة بأن بقية نشاطات مرداد تصب في مصلحة الإنسان وقيمه ومصالحه.. كم نحن اليوم بحاجة لمرداد في زمن التصحر واللامعقول هذا.

أعزائي عائلة مرداد، في ظل ما نعيشه من تصحر ثقافي و اجتماعي برعاية وسائل التواصل، جاء مرداد كظل شجرة رحيم و منقذ من عملية الحرق المستمرة للشغف و للمعرفة و للفضول.. في مرداد أشعر بالأمان و الثقة بالتواصل مع أشخاص جمعتهم الحاجة للترفع عن المباح من خلال بحر ثقافي غني أتمنى أن يصبح محيطاً قريباً. لا أشعر بلهاثٍ عابث و أنا في صدد زيارة مرداد، دائماً هناك ما يدهش مخيلتي و يزيد من ثقافتي المحدودة. في مرداد لا أعاني من تجميل ما يجب أن أكون، جهودي تذهب لأخاطب عقول و تجارب ثقافية جميلة للغاية، فاجتهد لأستخدم ما تعلمت و أفتح ذهني آملة في زيادة معرفتي من خلال ما يوفره مرداد من مواد ثقافية مختلفة ... مرداد أمل لمن يبحث، و برأي هو أداة تثقيف مهمة إذا استطاع الناس إليه سبيلاً.. محبتي و تقديري

مرداد ليست منصة إعلامية تقليدية، إذ جلّ ما تقدمه هو العمل على تحريك الوعي وتوسيع دوائره وزيادة عمقه، وفوق ذلك السعي للاختلاف عن السائد، والمغايرة في زاوية طرح المواضيع، لتبث أن كل ما قيل، ما زال يحتفظ بطزاجته إن نظرنا إليه نظرة جديدة، وغيّرنا بؤرة التركيز. مرداد.. فسحة من الحرية الجادة، تثير النقاش وتخلخل اليقينيات وتزيح الغشاوة عن الرؤيا بالمعرفة الحقة.

التنوير حاجة وجودية للإنسان العربي كما هي حاجته لأوكسجين الحياة، وموقع مرداد الطموح يخوض معركة التحدي على اكثر من اتجاه من اجل نشر وتعميم وتعميق رسالة التنوير . لذا فإنه يستحق من الجهات المعنية والقادرة كل الدعم المعنوي والمادي.

مرحبا أصدقائي يسرني أن أكتب هذه السطور باختصار وجدت ضالتي حينما خطوت عتبة بابكم ودخلت لهذه المنصة الراقية الأنيقة الجميلة البرستيجية "مرداد" ، أردت فقط أن أذكرك كم أنت رائع ومتميز ومبدع وضروري في زماننا أيها الفريق مرداد ..!! أنا معجب باستمرار بالعمل الذي تقدمونه للقارئ بمختلف المواضيع وأنواع الفنون ، أحب الطريقة والجودة التي تميز فريق مرداد عن الكثير من المنصات أو المجموعات الكتابية ، نعم تفرد وتميز فريقكم عن باقي المنتديات شكلا ومضمونا وجودة وحداثة في مواكبة العصر الجديد وهذا يعود طبعا للمسؤولين والمشرفين القائمين على العمل والانضباط باستمرار في الإبداع والإتقان والاختيار للأفضل والأخذ بزمام المبادرة دائمًا ، أتمنى لكم التوفيق والسداد والنجاح الدائم والمزيد من العطاء للإنسانية والتوسع أكثر فأكثر أتمنى أن يزداد عدد المقبلين مشاركة وقراءة وانتفاعا لهذه المنصة الرائعة وتضيء عتمة الطريق للإنسانية وتنشر الحب والسلام ...!! سنة سعيدة جديدة لكل الفريق وللجميع وكل عام وانتم بالف خير وصحة وعافية وسلامة وسعادة.