19 مارس . 1 دقيقة قراءة . 573
..كل هذا الحب
الآتي من الربيع
نعيشه في كل موسم
نعلن فرحتنا وزهرة أحلامنا
تبدو كأم حاضنة
وراضية بمصيرها.
.عاشقة لأبنائها وبيتها..
بعيدة عن الأوقات الضائعة..
تكد وتعمل.
تبتسم وتحلم.
بالنور يضيء
صدر أبناءها..
ثمة إعجاب ومعنى.
لا تعرف
غير الأسرة
مرافقة لمسيرتها
وقت .للحب.
للحياة
تعانق الأمل
وترسم
في القلب
متعة الزمن..
أنس كربم.اليوسفية
المغرب
.