16 ديسمبر . 1 دقيقة قراءة . 736
طالما كانتْ أحلامي صغيرة جداً ..
ولم أسعَ يوما إليها
:::::::::::::
اليوم؛ الوليد الأوّل وليس الأخير بين يديَّ
بكينونته اللّغوية وكامل الشّجنِ في روحه ..!
شكرا ...
لــ من ساندني ودفعني للكتابة
لــ دار دراويش على جهدها
لــ الأستاذ بدر السويطي