16 ديسمبر . 1 دقيقة قراءة . 682
اوحى لها الخشب بمنظر تلك النسوة اللوتي يحترقن وهنّ ينشرن الدفء في عائلاتهن، في حين يشبه الحجر عناد الرجل وكبريائه...
** هو الذي عاش طفولة قاسية في كنف الطبيعة، كان يذكر الماضي حرفياً لكنه يتجاهله عمداً، ربما لتفادي ثقله ومرارته..
**تتساءل ريما كيف يمكن للإنسان أن يتشاجر مع أخر من أجل أرض ستبتلعه يوماً ما!! كأنها تريد أن تقول بالنيابة عن الأرض للجميع :"لا تقلقوا لدي متسع لكم جميعاً"...
***نعم، للشعب نواب يقتلونه ويحضرون باسم قتلاهم إلى المجلس، يدعون النظافة وطرقهم إلى ذاك المجلس معبدة بالدم، ينثرون خطاباتهم ويحظون بالتصفيق.....
#رواية_قيبارو
#منتجب_صقر
إصدارات الدار الليبرالية liberal library
15 مارس . 4 دقائق قراءة