01 فبراير . 1 دقيقة قراءة . 647
مشهد رقم ٨١:
مشاعر..
لا أفهم من هذا التعبير سوى إشارته لها..
بات الأمر مضحكاً يا الله..
ينهمر هذا التعبير علي بشكل يومي..
يتمدد نفوذها في اللغة كجيشٍ جرّار..
"هي" حين أسمع هذه الكلمة أيضاً بتّ أفكّر فيها..
"أحمر"،"فستان"،"ذكرى"..
ماذا يحدث يا إلهي؟
الوضع يزداد سوءًا
و ها هي تحتل الأبجدية بثقة معلّم كونغفو يغزو الشيب هامته..
لم تصمد الكثير من الحروف..
الوضع الآن كالتالي: سأذكرها في ٩٠٪ من الكلمات..
سألتزم الصمت..