24 يناير . 2 دقيقة قراءة . 682
22.09.2019
أحيانًا نهاية الأسبوع تحمل نهايات من نوع آخر... أما المعاناة، فتكون في أحيانٍ كثيرة بابًا للاحتمالات. إنّ أكثر ما يؤلم الإنسان هي الحقيقة أو أن يحيى على قاعدة لا أساس لها ولذلك لا أهوى القواعد وأنتفض عليها... لكن قواعدا كثيرة تغلغلت في داخلي حيث كبلتني وجعلتني أسيرَ سلاسلها...
18.10.2019
وحدي أنا في السرير، فلم أحسب الألم رفيقًا... ما أصعبها ألا تجد يدًا تضمّد جرحك أو حتى تواسيه... وما أصعب أن تصرخ وجعًا، فيردّ الصدى: مَن هناك؟... ولكن يا للعجب، ليست هي الوحدة أكثر ما يؤلمني هذه المرة، قد أكون آنستها في وحشتها فوَفَتْ واهتدت إلى أجلٍ غير مسمّى...
02.11.2019
رأيت البشرَ سباتًا فانتفضّتُ وثارت في داخلي إنسانيتي... فنظرت إليها تبتعد وتقطع الصلات علّها تجد طهارتها في وحدتها... لقد خافت على نفسها من التلوث البشري الضارب عمق نفوس البشر... فهل تنسّكها يعيد إليها الأمجاد الغابرة أم تبقى حتى الأمجاد ناقصة بغياب تلك السلسلة التي قطعتها؟
10.11.2019
الإحباط...
حين يشحّ الأمل وتغطّي النفس ضبابياتٍ فكريّة ومشاعريّة وتصبح الطاقة اللازمة للنهوض دون المستوى المطلوب... حينها تمسي المواربة أمرًا واقعًا والإرادة فعلًا غائبًا...
11 أغسطس . 2 دقيقة قراءة