بقلم هزار خطار . 2 دقيقة قراءة
تجارب شخصيّة . بقلم هزار خطار
19 يناير . 2 دقيقة قراءة
بقلم هزار خطار . 1 دقيقة قراءة
14 أكتوبر . 1 دقيقة قراءة
21 سبتمبر . 1 دقيقة قراءة
09 سبتمبر . 1 دقيقة قراءة
بقلم الصحفية مايا دنجوان . 2 دقيقة قراءة
تجارب شخصيّة . بقلم الصحفية مايا دنجوان
09 أغسطس . 2 دقيقة قراءة
لم أعد أتجرأ أن أمسك قلمي خوفاً من أن يبوح بما لا أريد أن أخرجه من زنزانة داخلي، خوفاً من أن يفضح ما أفكر به فتخرج هواجسي من حجرتها. ليت حبره سحري يغير المحتوى حيناً ويعكس الصورة أحياناً. فأنا تلك التي تجبر نفسها على النوم حتى لا ينتصر قلمها ويفرض نفسه عليها ويشاركها ليلها الطويل وينتظر بذوغ الفجر حتى يقرّ بأسرارها الدفينة. أنا تلك التي كانت هاوية مطالعة فباتت الهاربة من ذاتها تفضل أن تقلب بصفحات وسائل التواصل حتى تشغل نفسها بتفاهات لا تعنيها ولكنها تبعدها عن ما يحرك بداخلها رغباتها الحقيقية المدفونة في مستنقع همومها. انا تلك التي تشفق على ريشة قلمها التي شاخت في عز صباها فانحنت وخفت صوتها ولم تعد تخطو السطور بخطوات ثابتة متسارعة. أنا تلك التي لم تؤمن يوماً بالتبرج وبعمليات الترميم و التجميل ولكنها ستعيد الشباب لقلمها والصبى لريشته بعمليات تجملية مستعجلة. أنا تلك التي تنهض من تحت الركام مفتخرة بجراحها وانكسراتها وتعود لتجعل من قلمها مرآة لداخل يتهاوى ولا يقع، ينازع ولا يموت.
1 دقيقة قراءة
2 دقيقة قراءة
بقلم رغدة غنيم . 5 دقائق قراءة
بقلم الصحفية مايا دنجوان . 3 دقائق قراءة
كان انقطاعي عن الكتابة أمراً لم أخطط له. حدث فجأة وجعلني أفقد احساسي بالأمور التي أمر بها يومياً. أصبحت أفكر بمشاعري قبل أن أشعر بها فتصبح باهتةً لا لون لها. إلى أن فاجأني فيضان من المشاعر تحرك داخلي وفاضت معه الذكريات التي ظننت أنها تتملكني وحدي. إلى أن اكتشفت أنني أتشارك مع الكثيرين ممن غمرتهم تلك الأحاسيس والذكريات. إنها الحياة التي تفاجئنا بما لم نتوقع أن يكون السبب لبعثنا واحيائنا. إنه المونديال يا سادة.
لم أكن يوماً من هواة الرياضة عموماً وكرة القدم خصوصاً. منذ وصولنا إلى هولندا وأنا أشعر أن حياتي مبنية حسب جدول تمارين فريق كرة القدم لأولادي. فمواعيدنا قبل موعد التدريب وبعد موعد المباراة الأسبوعية! أصبحت أعاني من فوبيا كرة القدم.
بقلم Ola Shams . 4 دقائق قراءة
كم أتحسّرُ على الماضي! لقد مضتْ عليّ أيّامٌ لم أعرفْ قيمتَها إلّا بعدَ أنْ انقضَتْ. كَمْ كانَ اللهُ كريمًا معي وَكَمْ أعطاني مِنْ نِعَمِهِ! كَمْ مِنْ صباحٍ جَلَسْتُ أرْتشِفُ قهوتي وأُصَلّي لتعودَ صبحيّاتُ الزّمَنِ الجميلِ! كَمْ أتوقُ شوقًا لمجالسةِ أولئك الأشخاصِ الّذينَ كانَ لهمْ فضلٌ كبيرٌ على ما أنا عليهِ اليومَ.اشتقْتُ إلى تَعَبِ تلك الفترةِ، إلى رنينِ الأجراسِ، إلى الاجتماعاتِ المُتتالية، إلى الحَفَلاتِ والتّحضيراتِ. اشتقْتُ أن أقُصَّ الكراتينَ وأعلّقها على الجدران. اشتقْتُ إلى فرحةٍ بريئةٍ في عيونِ أطفالٍ عَرَفْتُ مِنْ خلالهم الأمومةَ قبلَ أنْ أصبحَ أمًّا. اشتقْتُ إلى أوراقي المبعثرةِ في كلِّ مكان، إلى هاتفي الّذي لا يتوقّفُ عنِ الرّنين. اشتقْتُ أنْ أفقدَ تركيزي في عجقةِ الصّفوف. اشتقْتُ أنْ أكونَ أنا. مِنَ الصّعْبِ أنْ يعملَ الانسانُ بما لا يرغبُ، فالوظيفةُ ليست بالرّبحِ المادّيِّ فقط إنّما هي شَغَفُ الانجازِ ورغبةٌ في تحقيقِ الآمال. أسألُ اللهَ حُسْنَ التّدبير.
من هو علاء سرحان ، و ما هي أصل عائلته .
الكاتب الشاب علاء محمد سرحان من الجمهورية العربية المصرية ،
الاسم : مايا مصطفى نجارسوريا / اللاذقيةالإقامة : مصر / القاهرةالعمر : 17 سنةالدراسة الثانوية
نحنُ نَكتُب لأِن الكِتابة عِلاج للروّحبدأتُ الكِتابة مِنذُ سَنة وكانت بداية بَسيطة جِداًتلقيتُ الدَعم من العدَيد مِن الأشخاصممّا تشجيعهم كان يُحفزني لِأُقدم المَزيدلكن كُلّ التقديم كانَ على صَعيد محدود .الى أن إنضممتُ الى فريق سيروس مِنذُ شَهرحتى فورَ إنضماميّ شاركتُ في صفحة واحِدة مِن سلسلة أجزاء. ظننتُ أني لا أستطيع وأن يجب أنتظر المزيد مِنَ الوقت حتى أتقدم لَكن شاركتُ وقُبلت كان الخطوة الأولى المُميزة في حياتيإلى أن طلبَ قائد الفريق ( علاء سرحان)يجب علينا تقديم كِتاب فردي وكانت حُريّة الأفكار لديناظننتُ أني لا أستطيع مرةً أُخرىلَكن قال قائد الفريق أن لا ننتظر الشيء حتى يصل إلينا ولنُصبح قادرين على إنشاء كتُب قال اذهبوا أنتم لهُ أنتُم تستطيعو .كان تحفيزاً عَظيماً .. أدركتُ أنّ لديّ فِرصة ذهبية لا يُمكن أن أُمرِرها حتى تعبتُ ونسقتُ وفي كُلّ لحظةٍ أتوهُ بِها كان القائِد أوّل من يدُلني الطريقوكانَت دعوّات أُمي تُرافِقَني وتسنُدني أتمنى أنّي قد أصبتُ الفِرصَة مكَانِهالَرُبمّا هو كِتابٌ بسيط وقليل الصَفحاتلَكن كُتب بِحُبُّ أتمنى أنّ ينال إعجابكُم .
أو يمكنك إنشاء حسابٍ عبر:
بالنَّقر على "أنشئ الحساب"؛ فإنَّك توافق على شروط الخدمة و سياسة الخصوصيَّة .
أو يمكنك تسجيل الدخول عبر :
الإبلاغ عن التعدي على حق المؤلف أو التعدي على العلامة التجارية اقرأ قواعدنا