لدعم الحقوق الإنسانية والقضايا المجتمعيّة والانفتاح على الهويّات الفكريّة، الفلسفيّة والثقافيّة
بقلم Mohamed Khassif . 4 دقائق قراءة
فلسفة . بقلم Mohamed Khassif
12 يونيو . 4 دقائق قراءة
بقلم الإعلامية كارلا الصباغ . 2 دقيقة قراءة
فلسفة . بقلم الإعلامية كارلا الصباغ
09 أغسطس . 2 دقيقة قراءة
بقلم Aboud Salman . 0 دقيقة قراءة
مجتمع وقضايا . بقلم Aboud Salman
08 مايو . 0 دقيقة قراءة
بقلم عابد الريس . 3 دقائق قراءة
مجتمع وقضايا . بقلم عابد الريس
21 مارس . 3 دقائق قراءة
بقلم فريق مرداد . 6 دقائق قراءة
مجتمع وقضايا . بقلم فريق مرداد
04 يوليو . 6 دقائق قراءة
-1-
2 دقيقة قراءة
0 دقيقة قراءة
3 دقائق قراءة
6 دقائق قراءة
بقلم محمد عبدالغنى عبدالحميد . 4 دقائق قراءة
بقلم Moulaye ahmed Moulaye abderahman . 1 دقيقة قراءة
بقلم لينا شباني . 1 دقيقة قراءة
تولدينَ بنتًا ولكنّكِ تَسْعَيْنَ لتكوني امرأةً! بنتًا، فتاةً، أنثى أكيد ولكن امرأة لرُبّما!امرأة، كلمةٌ بألفِ معنًى كلمةٌ، اسمٌ، فعلٌ، حرفٌ وصفة.
امرأةٌ، تعبيرٌ موضوعيٌّ واضحٌ، مجازيٌّ مُبهم.امرأة، القوّةُالضّعيفةُ والضّعفُ القويّ.امرأة، فردٌ مستقلٌّ مسؤولٌ و شخصٌ همجيٌّ تابع.
بقلم هزار خطار . 3 دقائق قراءة
"هل يسرقنا العمر أم نحن له السارقون".
كل منا بداخله قطار للعمر يجري كما قُدر له، قطار قائده القدر الذي حدد لحظة انطلاقه من أول محطة له في العمر، وهي محطة الإخصاب وتزاوج الحيوان المنوي والبويضة؛ لتتكون أول حمولة للقطار من النطفة المكودة لكل ما قد قرره القدر من أمور، النفس فيها مسيرة. ومع أننا لا نحتسب هذه الفترة وقوامها ٧-٩ أشهر من ضمن محطات قطار العمر، إلا أنها أسرع وأهم فترة في طريق قطار الحياة، الذي يبدأ في حملنا ونحن أجنة حتى محطة الميلاد والتي نخرج فيها لركاب القطار والنفس مازالت مُسيرة في كل أمور الحياة. وهنا يبدأ قطار العمر في فتح أبوابه لاستقبال ركابه من مختلف الأعمار والأجناس والأشكال، والديانات واللغات والثقافات والعادات، ويجري القطار رويدًا رويدًا وهو يتهادى بعجلاته بين ربوع مظاهر وأحداث الحياة.
بقلم ا.د. محمد لبيب سالم . 6 دقائق قراءة
كم أستمتع وأنتشي بكلماتي حين أراها ماثلة أمام عينيَّ وأنا أروح إليها وأعود، كلما اشتهيت لحظة معايشتي لها، وكعادتي شرعت في رسم أفكاري وما تحمل من أحاسيس ومشاعر كدوحة وارفة، تعكس حالة الحزن والضجر والألم التي أعيشها، رسمتها على هيئه حروف تتلألأ على أوراقي البيضاء.
بقلم ا.د. محمد لبيب سالم . 4 دقائق قراءة
غياب الكُتاب العرب عن الجوائز العالمية الكبرى يؤكد كل مرة اننا مازلنا لم نصل لحد لما هو مطلوب من الكاتب والمؤلف والناشر وقبله الطابع في البلاد العربية من محيطها الى خليجها او حتى من هم مستقرين خارج البقاع العربية ، الانتاج الادبي الروائي خاصة عبارة عن سلسلة انتاجية اقتصادية تروي وتحكي وتقص للعالم وتبين للغير اين هو هذا المجتمع او كيف يقيم حياته وماهي تطلعاته وماهي اهدافه من الحياة الانسانية، غياب الكتاب العرب اصبح عادة وأمر مٌسلم به لغياب سياسة فعلية من اجل الرفع من مستوى الادب وأهله ، باستثناء نجيب محفوظ الذي حاز على الجائزة سنة 1988 لا كاتب عربي اعتلى المنصة ونال شرف هاته الجائزة الكبيرة التي تفتح الباب على مصرعيه لمزيد من البحث و الكتابة والتأليف وكذا غرس بذورها في النشأ العربي
صدق من قال ان امة اقرأ لا تقرأ ولا تنتج للقارئ سوى تكرارات لما انتجه القدامى من افكار بالية واعادة تصوير لحياة البؤس التي عاشوها داخل الكهوف والتي اصبحت عندنا اسلوب حياة يجب اتباعه والا اضعنا الدين والدنيا وهزمتنا شهواتناو اصبحنا من القوم الخاسرين
بقلم الشيخ بوثفرت . 2 دقيقة قراءة
أو يمكنك إنشاء حسابٍ عبر:
بالنَّقر على "أنشئ الحساب"؛ فإنَّك توافق على شروط الخدمة و سياسة الخصوصيَّة .
أو يمكنك تسجيل الدخول عبر :
الإبلاغ عن التعدي على حق المؤلف أو التعدي على العلامة التجارية اقرأ قواعدنا