لدعم الحقوق الإنسانية والقضايا المجتمعيّة والانفتاح على الهويّات الفكريّة، الفلسفيّة والثقافيّة
بقلم عادل خالد الديري . 5 دقائق قراءة
فلسفة . بقلم عادل خالد الديري
03 فبراير . 5 دقائق قراءة
بقلم الإعلامية كارلا الصباغ . 2 دقيقة قراءة
فلسفة . بقلم الإعلامية كارلا الصباغ
09 أغسطس . 2 دقيقة قراءة
بقلم Aboud Salman . 0 دقيقة قراءة
مجتمع وقضايا . بقلم Aboud Salman
08 مايو . 0 دقيقة قراءة
بقلم عابد الريس . 3 دقائق قراءة
مجتمع وقضايا . بقلم عابد الريس
21 مارس . 3 دقائق قراءة
بقلم فريق مرداد . 6 دقائق قراءة
مجتمع وقضايا . بقلم فريق مرداد
04 يوليو . 6 دقائق قراءة
كلنا سمع أو قرأ بشكل أو بآخر أن المصريين وسكان بلاد الشام والرافدين ومعهم عموم شبه الجزيرة العربية كانوا وثنيين لمراحل مديدة من تاريخنا المغرق في القدم. ولعلّ البعض منا تساءل عمّا كان يفكر به ذاك العابد الوثني وهو يقدم فروض الطاعة لمنحوتة إله مصنوعة بيد بشرية، أو على أي أساس كان قادة عسكريون من هذه المنطقة يتخذون قرارات استراتيجية وفقاً لنصيحة العرّافات. وإن مرَّ هذا أو ذاك من دون تفحص فلا بد وأن نتوقف عند معنى تقديمهم للعطايا والقرابين والذبائح إلى المعبد تقرباً من الآلهة وخوفاً من غضبها. هل فعلاً كان ممارسو هذه الطقوس يعتقدون أن الحياة ستدبُّ في هذه الأصنامفتهرع لتنفيذ طلباتهم الدنيوية؟ أو الهمس لهم بهمسات سريّة بشكل انحناءة في غمامة أو رجفة في جناح طير ينبئان بما سيحدث في المستقبل؟
ثم من هم أولئك المدعوون بالجن؟ من أين جاؤواإلى المخزون التراثي العربي وما طبيعتهم، وما دورهم، وما علاقتهم بحياة الوثنيين اليومية؟ هل كانوا يعتقدون بأنهم أشرار، أم أخيار؟ وماذا عن الجن القرين وعلاقته بتاريخ الميلاد والأبراج الفلكية؟
2 دقيقة قراءة
0 دقيقة قراءة
3 دقائق قراءة
6 دقائق قراءة
بقلم هزار خطار . 2 دقيقة قراءة
بقلم هزار خطار . 3 دقائق قراءة
بقلم Ola Shams . 4 دقائق قراءة
من هو علاء سرحان ، و ما هي أصل عائلته .
الكاتب الشاب علاء محمد سرحان من الجمهورية العربية المصرية ،
أنا ممتن لحبكم ودعمكم جميعاً
شكرًا جزيلًا لمتابعة رحلتي كفنان
بقلم Aboud Salman . 1 دقيقة قراءة
الكاتب المصري علاء سرحان بعد تصدره تريند في جميع الدول الأوروبية تم ترشيحه للحصول على جائزة لايبتسيج في أوروبا :
قال الكاتب علاء سرحان في مقدمة كتابه أرواح أسيركاس :
وصلني رابط (لينك) يتضمن دعوة للمشاركة في التصويت لانتخاب امرأة العام 2022!
فتحتُ الرابط- حشرية أنا بطبعي- لأعرف مَن هنَّ المرشحات!.هالني كمَّ الأسماء المدرجة في العديد من الميادين، جلهنَّ لا أعرف هويتها ولا عملها وميدان نشاطاتها. وشرذمة قليلة العدد ممن أعرفهنَّ بما يكفي لأعتبرهنَّ عاراً على هذا العام وعلى كل الأعوام، عاراً على النساء... بل عارٌ على البشرية.
بقلم لينا شباني . 3 دقائق قراءة
أو يمكنك إنشاء حسابٍ عبر:
بالنَّقر على "أنشئ الحساب"؛ فإنَّك توافق على شروط الخدمة و سياسة الخصوصيَّة .
أو يمكنك تسجيل الدخول عبر :
الإبلاغ عن التعدي على حق المؤلف أو التعدي على العلامة التجارية اقرأ قواعدنا