لدعم الحقوق الإنسانية والقضايا المجتمعيّة والانفتاح على الهويّات الفكريّة، الفلسفيّة والثقافيّة
بقلم Mohamed Khassif . 4 دقائق قراءة
فلسفة . بقلم Mohamed Khassif
12 يونيو . 4 دقائق قراءة
بقلم هزار خطار . 2 دقيقة قراءة
مجتمع وقضايا . بقلم هزار خطار
12 يناير . 2 دقيقة قراءة
بقلم الإعلامية كارلا الصباغ . 2 دقيقة قراءة
فلسفة . بقلم الإعلامية كارلا الصباغ
09 أغسطس . 2 دقيقة قراءة
بقلم Aboud Salman . 0 دقيقة قراءة
مجتمع وقضايا . بقلم Aboud Salman
08 مايو . 0 دقيقة قراءة
بقلم عابد الريس . 3 دقائق قراءة
مجتمع وقضايا . بقلم عابد الريس
21 مارس . 3 دقائق قراءة
-1-
2 دقيقة قراءة
0 دقيقة قراءة
3 دقائق قراءة
بقلم Marwa Adam . 2 دقيقة قراءة
بقلم الصحفية سارة شاكر . 2 دقيقة قراءة
بقلم هند العميد . 3 دقائق قراءة
بقلم مجهول . 3 دقائق قراءة
مقال بعنوان/ بدائل الاقتصاد الريعي للعراق: نحو تنمية مستدامة.
يُعد الاقتصاد العراقي واحدًا من أبرز الأمثلة على الاعتماد المفرط على الريع النفطي. منذ اكتشاف النفط، أصبح هذا المورد الأساسي يشكّل العمود الفقري للاقتصاد الوطني، حيث تُشكل عائدات النفط حوالي 90% من إجمالي الإيرادات الحكومية. ومع ذلك، فإن هذا النمط الاقتصادي أثبت هشاشته في مواجهة التقلبات العالمية لأسعار النفط، واستبدال موارد الطاقة النظيفة في العالم مما يبرز الحاجة الملحّة إلى البحث عن بدائل استراتيجية للاقتصاد الريعي وإلا ستكون البلدان المعتمدة على اقتصادها الريعي مهددة بالخطر وسوء الاحوال الاقتصادية وعلى رأسها العراق لذلك يعتبر الانتقال من الاقتصاد الريعي إلى اقتصاد متنوع ومستدام ليس خيارًا بل ضرورة ملحّة لضمان مستقبل أفضل للعراق. يعتمد تحقيق ذلك على إرادة سياسية قوية، ورؤية استراتيجية طويلة الأمد، ومشاركة فعّالة من كافة شرائح المجتمع. باتباع هذه البدائل، يمكن للعراق أن يتحول إلى نموذج اقتصادي يحتذى به في المنطقة، مستندًا إلى موارده المتنوعة وإمكاناته البشرية الهائلة. سابدأ بإيضاح المفهوم الريعي واثاره,سلبياته وكيفية تطويرة أدناهمفهوم الاقتصاد الريعي وتأثيره السلبيالاقتصاد الريعي يعتمد على عائدات الموارد الطبيعية، خصوصًا النفط، بدلًا من الإنتاجية الاقتصادية المتنوعة. هذا النموذج يؤدي إلى:ضعف التنوع الاقتصادي:فغياب قطاعات اقتصادية قوية مثل الزراعة والقطاعات الصناعة، والخدمات هي إحدى نتائج الاعتماد شبه التام على الاقتصاد الرعي النفطي.البطالة المقنّعة:أحد نتائج الاقتصاد النمطي أو الريعي هو عدم وجود فرص عمل كافية في القطاعات غير النفطية ممايؤدي إلى زيادة الطلب وشحة العرض.الفساد المالي والإداري:الاعتماد الكبير على العائدات الريعية يعزز فرص الفساد وسوء إدارة الموارد وذلك لعدم وجود دخل كافي للفرد وتفرد مجاميع معينة على القطاع النفطي دون غيرهم من المواطنين. الهشاشة الاقتصادية:التأثر السريع بالتغيرات العالمية في أسعار النفط والتهديد المستمر للاقتصاد الداخلي للبلاد.بدائل الاقتصاد الريعي للعراقولوجود كل تلم المشاكل المكررة نتيجة الاقتصاد الريعي هنا وجب تسليط تاضوء على جوانب اقتصادية بديلة أو مكملة لعجلة الاقتصاد العراقي وذلك بتحقيق اقتصاد مستدام حيث يمكن للعراق تبني استراتيجيات تهدف إلى تنويع مصادر الدخل الوطني وتعزيز التنمية المستدامة ومن أبرز هذه البدائل هي:. تنويع القطاعات الاقتصادية1- الزراعة: يمتلك العراق مقومات زراعية كبيرة، بما في ذلك الأراضي الخصبة، الموارد المائية، والمناخ المناسب. يمكن الاستثمار في التكنولوجيا الزراعية الحديثة لتحسين الإنتاجية وزيادة الصادرات.2- الصناعة: تطوير قطاع الصناعات التحويلية، خصوصًا الصناعات المرتبطة بالنفط مثل البتروكيماويات، بالإضافة إلى الصناعات الغذائية والدوائية.ولتوضيح أهمية الصناعة البتروكميائية وكيف يمكنها مساعدة الاقتصاد العراقي نشرح مايلي:1. البوليمرات: تشمل البلاستيك مثل البولي إيثيلين والبولي بروبيلين، وتُستخدم في الصناعات المختلفة كالتعبئة والتغليف، وصناعة السيارات، والبناء.2. المواد الكيميائية الوسيطة: مثل الإيثيلين، البروبلين، والميثانول، والتي تُستخدم في إنتاج مواد أخرى.3. الأسمدة: الأمونيا واليوريا، وهي منتجات أساسية للقطاع الزراعي.4. المنظفات والكيماويات المنزلية: مثل السورفكتانت والمواد المستخدمة في الصابون والمنظفات.5. الألياف الصناعية: مثل النايلون والبوليستر، وتُستخدم في صناعة الملابس والمنسوجات.6. المطاط الصناعي: يُستخدم في إنتاج الإطارات والمنتجات المطاطية الأخرى.7. الدهانات والمواد اللاصقة: مواد تُستخدم في البناء وصناعة الأثاث.8. إضافة قيمة للنفط والغاز: يُمكن للصناعات البتروكيماوية تحويل النفط والغاز إلى منتجات عالية القيمة بدلًا من تصديرها كمادة خام.9. خلق فرص عمل: تُعتبر هذه الصناعات كثيفة العمالة، مما يساهم في تقليل معدلات البطالة.10. تنويع الاقتصاد: تُساعد في تقليل الاعتماد على عائدات النفط الخام وتنمية الصناعات التحويلية.11. دعم القطاعات الأخرى: مثل الزراعة، من خلال إنتاج الأسمدة، والصناعة، من خلال إنتاج المواد البلاستيكية والمطاط.3- الخدمات: توسيع قطاع السياحة، خصوصًا السياحة الدينية، والثقافية، والبيئية. كما يمكن تعزيز قطاع تكنولوجيا المعلومات والخدمات الرقمية.. الاستثمار في الطاقة المتجددةالعراق يتمتع بإمكانيات هائلة في مجال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. يمكن تبني استراتيجيات تهدف إلى إنتاج الطاقة النظيفة لتقليل الاعتماد على النفط وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.. دعم القطاع الخاص• تحفيز ريادة الأعمال: إنشاء حاضنات ومسرّعات أعمال لدعم الشركات الناشئة.• الإصلاحات التشريعية: تحسين البيئة الاستثمارية من خلال سنّ قوانين تشجع على الاستثمار الداخلي والخارجي.• الشراكات بين القطاعين العام والخاص: تنفيذ مشاريع تنموية بالشراكة مع القطاع الخاص وإشاعة ثقافة القطاع المختلط أكثر مماهو عليه الان.4. الاستثمار في رأس المال البشري• التعليم والتدريب: تحديث المناهج التعليمية لتلبية متطلبات سوق العمل.• الصحة: تحسين الخدمات الصحية لتعزيز الإنتاجية.• تمكين المرأة والشباب: توفير برامج لتمكين الفئات المهمّشة وتشجيعهم على المشاركة الاقتصادية.5. الإصلاح المالي والإداري• تنويع مصادر الإيرادات الحكومية: زيادة الإيرادات من الضرائب، والرسوم الجمركية، وتقليل التهرب الضريبي.• مكافحة الفساد: إنشاء هيئات رقابية فعّالة وتعزيز الشفافية.• تحسين إدارة الموارد: تخطيط استراتيجي للاستثمار في البنية التحتية والمشاريع التنموية.التحديات والعقباترغم الفرص الواعدة، يواجه العراق عدة تحديات:1. غياب الاستقرار السياسي: يؤثر سلبًا على جذب الاستثمارات الاجنبية للبلاد لذلك يجب على الطبقات السياسية إعطاء اولوية لمصالح اقتصاد البلد على المصالح الشخصية وذلك لأمانة الاجيال التي ستلينا.2. ضعف البنية التحتية: ستشكل عائقًا أمام التنمية الاقتصادية ما أن تمت معالجتها بشكل حقيقي وعاجل.3. الموروث الثقافي والاجتماعي: يتطلب تغييرًا في العقلية الريعية السائدة ودحض الصورة النمطية للكسب والاستثمار وخلق جيب واع للتحديات الاقتصادية الحديثة.هند العميد/ العراق.٢٠٢٥/١/١٢
بقلم هند العميد . 5 دقائق قراءة
يقول المخرج السويدي إنغمار بيرغمان: «أعظم موضوع في السينما هو الوجه البشري لأن كل شيء موجود فيه». تلخص هذه المقولة بشكل عميق أهمية الوجه في عالم التمثيل، حيث يعد وسيلة التعبير الرئيسية عن المشاعر والانفعالات. ومع ذلك، تثير ظاهرة عمليات التجميل العديد من التساؤلات حول تأثيرها على قدرة الممثلين والممثلات على أداء أدوارهم بشكل فعّال. الوجه هو الأداة الأكثر تعبيرًا في السينما. فتعابيره تجسد الفرح، الحزن، الغضب، والحب، مما يجعلها عنصرًا محوريًا في أداء أي شخصية. وعندما نشاهد ممثلًا قادرًا على توصيل مشاعر عميقة من خلال ملامحه، فإننا نشعر بالارتباط به وبقصته. ولكن، ماذا يحدث عندما تتلاشى تلك التعبيرات الطبيعية تحت تأثير عمليات التجميل؟ على مدار السنوات، أصبح من الشائع بين العديد من الممثلين والممثلات اللجوء إلى عمليات تجميل مثل البوتوكس والفيلر. ولكن، للأسف، هذا الاتجاه يؤدي إلى فقدان الملامح الطبيعية، مما يجعل من الصعب على الممثلين نقل المشاعر بصدق. في تجربتي الشخصية في اختيار الممثلين لعمل ما، استغرق البحث ثلاثة أسابيع، ليس بسبب نقص الممثلين الجيدين، ولكن بسبب افتقار الكثير منهن إلى تعبيرات وجه طبيعية. كانت النتيجة أشبه بالبحث عن دمى بلا روح، حيث لم يكن هناك مجال للتعبير عن الابتسامة الطبيعية أو الغضب الحقيقي.إن الوجوه المتجمدة بفعل الفيلر والبوتوكس قد تعرضنا أمام مجموعة من التوائم الاصطناعية، تفتقر إلى العمق الإنساني. كصناع أفلام، فإن أول ما نبحث عنه هو الملامح الطبيعية والقدرة على التعبير. لو كان الفن بحاجة إلى أصنام لأداء الأدوار، لكان بإمكاننا الاستعانة بالروبوتات لإلقاء الحوار وإنهاء الموضوع.في هذا السياق، يطرح السؤال المهم: هل هذه التوجهات هي رغبة المنتجين أم رغبة الجمهور؟ المنتجون، وهم من يقفون خلف الكاميرا، غالبًا ما يسعون إلى تحقيق أرباح سريعة وجذب أكبر عدد من المشاهدين. لذلك، قد يجدون أنفسهم مضطرين لتلبية معايير الجمهور، حتى لو كانت تلك المعايير تُعتبر سطحية أو غير فنية. إذا كان الجمهور يتطلع إلى رؤية الممثلات ذوات الملامح المثالية، فإن المنتجين لن يترددوا في تقديم ما يرغب فيه السوق، حتى وإن كان على حساب الجودة الفنية.لكن هنا، يتحمل الجمهور أيضًا مسؤولية كبيرة. فاختيارهم للأعمال التي يشاهدونها يدفع المنتجين نحو إنتاج المزيد من تلك الأعمال. عندما يتجاهل المشاهدون الأفلام التي تتمحور حول القصص العميقة والشخصيات المعقدة، ويقبلون بدلاً من ذلك على الأعمال التي تركز على المظهر والشكل، فإنهم يرسلون رسالة واضحة للمنتجين: "استمروا في إنتاج هذا النوع".إذاً، نحن أمام حلقة مفرغة؛ المنتجون يتبعون رغبات الجمهور، والجمهور يتأثر بما يقدمه المنتجون. هذا التفاعل يجعل من الصعب كسر الحلقة وإعادة تقييم ما هو مهم في السينما. إذا أراد الجمهور تغيير نوعية الأعمال المقدمة، يجب أن يبدأ بتغيير معاييره ونظرته للفن، والبحث عن الجودة والمحتوى بدلاً من المظهر.
إن ما يثير القلق أكثر هو كيف يتم تسليع المرأة في صناعة السينما. اليوم، يبدو أن القيمة الفنية للممثلة تُقاس بمظهرها الخارجي أكثر من موهبتها. المنتجون والجمهور على حد سواء يساهمون في تعزيز هذه الثقافة، حيث يُركّز على جمال الوجه وجاذبيته، بدلاً من الأداء التمثيلي.
بقلم Malath al-awsi . 4 دقائق قراءة
كان مساءً هادئًا في شقة مايا ، حيث كانت تجلس أمام جهاز الكمبيوتر الخاص بها، تحاول التركيز على تصميم جديد. منذ وفاة والدتها، إلهام، أصبح كل شيء ضبابيًا في حياتها. الحزن كان يهيمن على قلبها، ولكن ما كانت مايا لا تعرفه هو أن الحزن لم يكن الوحيد الذي سيغلف حياتها في الأيام القادمة.
كانت وفاة والدتها قد هزت حياتها، ليس بسبب الحزن فقط، بل بسبب الغموض الذي كان يلف الحادث.
بقلم Ghosn . 4 دقائق قراءة
شعرت بتلك اليدين مسبقا
السيد امجد البالغ من العمر السادسه والاربعين ذو املاك وفاحش الثراء
بقلم ابنة البحار . 14 دقيقة قراءة
أو يمكنك إنشاء حسابٍ عبر:
بالنَّقر على "أنشئ الحساب"؛ فإنَّك توافق على شروط الخدمة و سياسة الخصوصيَّة .
أو يمكنك تسجيل الدخول عبر :
الإبلاغ عن التعدي على حق المؤلف أو التعدي على العلامة التجارية اقرأ قواعدنا