بقلم لينا شباني . 3 دقائق قراءة
قصصٌ وروايات . بقلم لينا شباني
11 مارس . 3 دقائق قراءة
بقلم Jouhari Driss . 3 دقائق قراءة
قصصٌ وروايات . بقلم Jouhari Driss
02 فبراير . 3 دقائق قراءة
بقلم ملتقى الراويات . 3 دقائق قراءة
قصصٌ وروايات . بقلم ملتقى الراويات
02 أكتوبر . 3 دقائق قراءة
بقلم منذر ابو حلتم . 2 دقيقة قراءة
قصصٌ وروايات . بقلم منذر ابو حلتم
28 سبتمبر . 2 دقيقة قراءة
بقلم شادي رزق . 5 دقائق قراءة
قصصٌ وروايات . بقلم شادي رزق
09 أغسطس . 5 دقائق قراءة
معاً في المدرسة. معاً في الجامعة. لم تفترقا أبداً. منزلاهما متقابلان في الطابق الخامس، كنت أسكن في الطابق الرابع، وأشهد تطوّر صداقتهما يوماً بعد يوم وعاماً يليه عام.
3 دقائق قراءة
2 دقيقة قراءة
5 دقائق قراءة
بقلم الإعلامية كارلا الصباغ . 2 دقيقة قراءة
بقلم رغدة غنيم . 5 دقائق قراءة
بقلم Jouhari Driss . 2 دقيقة قراءة
زوجتي يا صلاتي المُعَاتِبَة الْمَهْجُورَة ...!!يا شمعتي المحترقة أتوجه إليك بخضوع خاشع .!!شبكت عشري على محرابك ، هل ترغبين في سماعها ..؟؟ مثل نَفَس الشتاء البارد الذي يداعب ، ثمار أشجار الكستناء ، أُقْسِمُ لَكِ ، أَعِدُكِ أن قلبي يخاطبك سراً ، أسَاعِدُ قلبها لِتَجِدَ الضوء ، في أعماقها ، ابتسامتها التي أضاءتها ، وجعلتها تلمع مرة أخرى ، خوفها في الداخل لن تُظْهِرَ ذلك ، سَتُبْقِي حزنها في داخلها ، لتجنيب من حولها طول انتظار الرد ، يزداد الخوف لشدة بعد المسافة ، تميل لحفر شقوق صحراء بلدي ، مرارا وتكرارا ، يترك المزيد والمزيد من الجروح الهائلة ، والاستفهامات لمعرفة غايتي منها ...!!هل لقضاء حاجة ...؟؟ أم هو طوع أمر السيستام ...؟؟ أم شوق ..؟؟ وعشق ..؟؟ وقرة عين للأصدقين ..؟؟ لا أدري ..!!هذه الصلاة أصليها من أجلك ، واعلم أنني هناك ، غائب حاضر ،قريب جدًا منك ، أحبك على الرغم من المسافة التي بيننا ...!!أنت سيدة الأحلام ، سيدة الأمل ، سيدة الجمال والصفاء ...!!أنت سيدة الحروف وحركاتها فَتْحٌ وضَمٌّ وكَسْرٌ وسُكُونٌ ...!!بركات ملابس جوامع الكلم ... منزهة نورانية ...!! وقف اللسان المبهم الأخرس في الليل البهيم ...!!بالقرب من البحيرة الصامتة ، فقط الأغنية المزعجة للبومة العنيدة ، تعالت لتزعج سائر الأرض ، القمر في السماء ، يفيض بالنور ، حجاب طويل من الحرير ، حيث ينعكس الحب ، الوجه بالأسفل ، مرآة الجمال ، حافظ على أحلامها المغلقة ،وأفكارها السرية ، إنها تمزج أنفاسها بأنفاس البشر ، عندما يدق منتصف الليل من برج جرس القرية ، العالم نائم ،ولكن قلبها الخالد احترق ، مثل زنبق الماء الوردي بين زهور زنبق الصحراء ، طهارتها الروحية تعانق الطيور ، التي تحمل الكلمة القدسية ، إنها نفخة الماء في نفس الوقت ،والرياح النطاطة التي تهز الإنسان ، إنها الجاذبية ، المعراج ،الرحمة ، الروح في الحلم واليقظة ، في الحقول ، ملكة الليل ، الضوء في كل مكان حولنا ، نسمع ترانيم قدسية ، همهمات ملائكية ، لكن من يفهم حقًا رحلة الصلاة ...!!؟؟ لتكريم نعمتها ، وامتنانا للنور الخالد ، وامتداحا لجمالها ، وعشقا لمعناها ، فكيف بنا لو أننا أدركنا وعشنا أئمة حروفها ..؟؟الشكر والثناء لدولة الجلالة ... هكذا بنى البشر عددًا لا يحصى من الكنائس ، المساجد ، لكن أَلَيْسَ هذا غروره حقًا أنه يريد أن يقدم قرابين الشموع لآلهة " الأنا "..؟؟الرجل منهك في العروض والقشور ..!! الهندسة التشكيلية الجوفاء للمعابد ،أعظم الحرفيين و أفخر الفنانين ،أقاموا الصرح ، العمران ، الفاخر العظيم ، أشكال وألوان ،وزخارف ، تسر الناظرين ، أراد التقاط الكمال ، الكبرياء ، هو انعكاس للجمالية والجلال والعظمة والرقي المخملي ،كل ما تشتهيه وتفتقده هذه الأرواح اليتيمة .. الفقيرة .. الظمآنة .. المظلومة ..!!لكن كم شخصًا قابلوا نظرتها الحزينة المفعمة بالتعاسة ... والنفاق والظلام ...؟؟نعم ، كم عدد الذين رأوها بالفعل في الحقيقة ...؟؟لكن هل سَلِمَ العالم من نظركم ورائحتكم وتدبيركم ...؟؟عندما يرن منتصف الليل ... من برج الكنيسة المتهجدة ،وهذا حتى الذئب اللئيم يتربص عند قلبها ، هذا القرين اللعين ،يمشي يصحبها بتردد متثائبا متثاقلا ، بين صفوف المؤمنين ...!! المارد الماجن يغتصب العذراء البتول الطاهرة ، إنه ينتهك حرمتها ، يمزق ثيابها ويحرق أوراقها المباركة ...!!فهل نحن بحاجة إلى النزف على المذبح ...؟؟بينما روحها تُبَجِّلُ المياه الطاهرة ...!!لماذا إذن نثقل كاهلنا بحلم خالد ..؟؟ أو أساطير خرافية ..؟؟ عندما يموت كل شيء ويولد من جديد في الطبيعة ..؟؟أو ينتقل إلى البرزخ ...؟؟ أو إلى العدمية ...؟؟إلى النعيم أو الجحيم مع التماثيل والأيقونات الثمينة ، المواكب الطويلة ، الكاتدرائيات الشامخة المبهرجة ..!! فقط اُسْكُتْ وَاَنْصِتْ ، وكلك آذان صاغية ، حتى تعلم حقيقتها ..!!وابحث عن الإعجاب بالكائنات الخاشعة ، بين الثرى والثريا ..!!إنهم صَلَوَاتٌ ...!! تَسْبِيحَاتٌ ...!! وجود الكلمات حلقات لامتناهية .. بألف ألف لسان .. تَطُوفُ القُلُوبُ بِمُحِيطِهَا ...!!
@ بقلمي/ إدريس جوهري . " روان بفرنسا " 15/01/23 Jouhari-Driss
أنا طائر السنونو أعيش أتعايش ، بين هذين الشخصين ، أنا هادئ وهادئ إلى حد ما ، لكنه لا يدوم طويلاً ، مثل بضعة أيام أو ساعات ، لا يكفي أبداً ، في النهاية مازلت مبتدئا ، أتدرب على الوصول ، إلى جبل السلام ، و الرضا ! خلال هذه اللحظة ، " أنا "... " أنا " ، الوعي واللاوعي ، في صراع و تناغم ، مجرد رجل لطيف في طبعه ، عنيد في رأسه ، مع مشاعر طبيعية ، متقلبة أمواجه ، ثم فجأة ، دون القيام بأي شيء استثنائي ، أراجع ما بين مرحلتين ، لحظة مفرطة ، بالنشاط و الحيوية ، مع شعور بالقوة ، وبالتالي الرفاهية في نفسي ، و حياتي ، والأخرى حزينة ، كئيبة مفلسة ، مليئة بضجيج الأفكار السوداوية ، و الأرق ، تملأ الأجواء سكونا ، و ظلاما ، الحالة قاسية جدا ، لأنك تعتقد أنك في بيتك الآمن ، المتوازن بقاعدته الإسمنتية الحديدية ، حتى الأزمة أو الصدمة ، التي ستزلزل سقف عقلك بالكامل ، تصبح عادة متكررة ، في ملف الروتين ، لكثرة زيارتها لنا ، إنها لحظات زائفة ، من الفرح و البؤس ، تتناوبان ، تتعاقبان ، تتكاملان ، تنسجمان معا ، ثم تتوحدان كجسد واحد ، كالليل و النهار ، أو النور و الظلام ، أو الموت و الحياة ... تجاذب الأضداد كما في فلسفة " اليين و اليانغ " ، على الرغم من أنني أقول ذلك ، إلا أنه بفضل هذه المراحل المتشابكة ، المتداخلة ، اللامستقرة ، الباعثة أحيانا ، على السرور الزائد ، و الحركة المفرطة ، تمكنت من إلقاء نفسي ، في تحديات لا تصدق ، والتي لم أكن لأجرؤ على تجربتها ، في المرحلة العادية ، لذلك كانت المغامرة شديدة ، ♥️جنونية ، مثيرة ، ادرينالينية ، تستحق المجازفة و المخاطرة ...
@ بقلمي/ إدريس جوهري . " روان بفرنسا " 09/01/23 Jouhari-Driss
السنة الجديدة هي ميلاد كل أيامي من أفراح و أتراح تحقيق لإنجازاتي و إخفاقاتي كل نصوص و إصدارات السنة الماضية منها من طبع و حقق أرباحا مبهجة وافرة و الآخر بقي و لازال في المسودة لم يخرج ليرى النور لعلة في الكاتب أو القارئ ربما .. لوحات تشكيلية في الورشة ما زالت تنتظر نهاية تفاصيلها ♡غمن ألوان و جزيئات مضيئة ♡رتبعث الحياة فيها لتخرج ♡اإلى عالم الجمال و الكمال ♡مثم ماذا بعد .. لم يبق إلا أيام ♡كقليلة ثم نطوي صفحة بالية من تاريخ صلاحيتنا .. ♡للقد تلقيت بطاقة دعوة ♡ولحضور حفلة رأس السنة ♡عمع الجيران و إحياء التقويم ♡نالميلادي .. الهجري .. الصيني .. ♡يالأمازيغي .. الإنساني .. وتقسيم الحلوى وتوزيع الهدايا التي تعذر وتغيب "بابا نويل" عن إحضارها هذه السنة لبني البشر لظروف صحية قد ألمت به .. أما زوجتي فمتحمسة للاحتفال و زيارة الأحباب و السهر مع الأصدقاء .. والأولاد في حالة طوارئ إنهم على أحر من الجمرلفتح الهدايا و اكتشاف الألعاب الجديده لكن ما بين لحظة عين و انتباهتها في أقل جزء من الثانيه توقفت عقارب الساعه لم تعد تشتغل .. البطارية ماتت .. كل شيء توقف من حولي عن الحركة كأني ضغطت على زر " الريموت كونترول "للإيقاف المؤقت للعرض عند مشاهدة فيلم ما ...!! الفرق فقط هنا أننا في واقع ♡وتجمد كليا عن الحراك لم يبقى ♡اسواي ... ما عساي أفعل أمام ، ♡شهذه النازلة الجائحة العصيبة ...♡تالسابقة الغريبة الفريدة من نوعها ♡االقيامة التي تذهل العقول خرجت ♡قإلى الشوارع لطلب المساعدةما إن خطوت عتبة الباب حتى وجدت نفس المشهد يتكرر ..من البداية فهأنذا لا زلت ♡لو لا أزال في بيتي أحضر ، ♡وللخروج للاحتفال مع عائلتي ♡صكأني في دائرة مغلقة وضعية ، ♡لمتكررة لنفس الجزء لهذه الليلة ..!! ♡كمواقف أحداث تنعاد باستمرار بلا نهاية لتكملة هذه الأمسية لقد جربت جميع الأبواب كلها تؤدي إلى إعادة نفس السيناريو كيف ليأن أوقف هذا المشهد أو فهم و فك هذه الشفرة فهم اللغز وكسر ♡خهذه الحلقة والخروج منها أو أصحح ♡ذجزءا أو حركة أو عنصرا أو موقفا على السكة الحديدية ولو بسيطا .. قيد أنملة ♡بلتغيير هذه المعادلة ... و تصحيح المسار ♡يمن جديد ربما وقع خلل أو اضطراب كبير ♡دفي ترتيب الأولويات ... و تجميع و تنظيم ، ♡يالمعطيات .. أو لعلني أحلم في غيبوبة بعد حادث في الطرقات .. والتي لم أستفق ♡امنها بعد ... لكني فكرت مليا .. فلم أجد بدا ♡دإلا إحكام إغلاق الباب ... والبقاء في البيت ، ♡رالعائلي معهم .. ومنعهم من الخروج للاحتفال ، ♡كربما تستمر الحياة هكذا لكن دون سابق إنذار أو أن ♡نأشعر بها .. انفصل "الظل" عن نسختي الأصلية كالفراشة ♡االتي تمزق شرنقتها وتركني في زاوية مظلمة ثم خرج معهم و اصطحبهم بعيدا عني ، لكن هذه المرة رجعت الأمور إلى مجاريها و طبيعتها إلى حد ما بشكل جديد و مختلف ومجهول واستمر الحفل في الزحام أقصد في الحياة ..!!كل شيء ... من حيث توقف معي ... ثم فهمت أني "أنا" ♡يالحلقة الضعيفة المسجونة في ذلك العهد القديم ، في تلك ♡االمرحلة الزمنية .. خرجت مهزومًا من ذلك القطار ، قيثارة تطل على جسدي من بعيد .. أرى على أوتارها المرتعدة الطائشة تناديني في فزع إلى أين تذهب بي يا أخي ..؟؟ ♡اوكان الصعاليك في دخان شوارع المدن الضخمة المدمرة ، ♡لحيث تتدفق البنادق والقلاع .. في رحيل البراءة من البيوت ♡لسيول البؤس دون توقف ... على الأرصفة القذرة وصحاري ♡هالبشرية ، في ظل المجاري المليئة بدماء إخوتهم ، الرجال المرهقون بأجسادهم الوبائية ، النساء الغارقات في خمور ♡يالألم تبكي الظلال تحت مُتلازمة الذُّكورية الشرقية في ♡اصمت يحلمن أحيانًا بجنة بعيدة ، من فاتورة برجوازية لم ولن يسددها القيصر ، أو من بقايا الطعام المفضل على الطاولة البرستيجية للأباطرة ، أو من شراب الحليب من صدر العاهرة ذات النهود اللامتناهية .. لإثراء العالم بالقسوة ♡كوالسذاجة ، الببغاء تكتب قدري في رواية رخيصة مليئة بتغريدات نقّار الخشب ولكن بمجرد أن يأتي النهار وينزعج ♡عنومهم ، وتفتح الدنيا أبوابها يعودون للزحف في جحيم التعذيب ... عيونهم الميتة لم تعد ترى الشمس مشرقة ، فقط متعطشة للتجديف في الملذات في الرذيلة ومع ذلك ♡بقريبون جدًا منهم الوحوش الوقحة ، مع قلوب منتفخة بالنرجسية بالبَدانة ، عدم الثقة والخوف يأكلان المجتمع ، الكلاب الضالة الماجنة .. تموت في الخارج ، أين أضعها ♡ةأفي الشعر الأسود ..؟؟ أم في ترديد شعاره المنافق ..؟؟ أم في المساواة المهجورة .. القسمة الضيزى ...؟؟ هل أرض غايا .. هي حقا من حق .. كل بني البشر ..؟؟ ♡اهل سعادة الأطفال ... تولد لتوأد ... في مهدها ....؟؟ ، ♡لهل لهذا أوجدتموني لأموت .. بشكل أسرع وأسرع ...؟؟ ♡عهل نكاح امرأة ... هو حلم كل شيء ... في المعركة ...؟؟ ♡اوراء الحلم الواحد ... سيدة للملكات ... هي أم الأنبياء ، ♡شوالكلمات والأشياء والملحميات هي مهد الحضارات ..!! ♡قتفتش أمي عن أبنائها في أورشليم .. في ديسمبر ..!! ♡يفي ربيع الأول .. في حواء .. في الطبيعة المباركة !! ♡نفي ولادة الإنسان حياة سنة جديدة لكل يوم من الأيام ..!!
@ بقلمي/ إدريس جوهري . " روان بفرنسا " 30/12/21 Jouhari-Driss
بقلم Jouhari Driss . 4 دقائق قراءة
رواية تتناول مرحلة تاريخية مهمة من تاريخ البوسنة، بداية أفول الحُكم العثماني في منطقة البلقان، وتنازُع السلطة مع الصرب. فيها سرد لتفاصيل حياة أحد الإقطاعيين في بيته الكبير المسمى بالقناق على لسان أحد خِصيانه. حياة حافلة بالمُعطيات، والأحداث، والتفاعلات، والقدرة على تصوير النفس البشرية وهي في لحظة انحسار وكبد.
لا تتعرض الرواية لأحداث تاريخية حدثت في تلك المرحلة التاريخية، بل تركز على تأثير تلك الأحداث على حياة عدد من الشخصيات تعيش في بيت كبير يسمى القناق لإقطاعي تابع للدولة العثمانية مع خدمه وجواريه.
بقلم أحلام جحاف . 5 دقائق قراءة
أو يمكنك إنشاء حسابٍ عبر:
بالنَّقر على "أنشئ الحساب"؛ فإنَّك توافق على شروط الخدمة و سياسة الخصوصيَّة .
أو يمكنك تسجيل الدخول عبر :
الإبلاغ عن التعدي على حق المؤلف أو التعدي على العلامة التجارية اقرأ قواعدنا